فحم البرتقال يعتبر من أهم أنواع الفحم التي استطاعت أن تتطابق مع معايير الجودة العالمية وعادة ما يتم استخدامه في الشيشة لقدرته على الاشتعال لفترات طويلة بدون أن يتفتت، إذ أنه يتأثر بالنار بعد مدة من الزمن ولا يترك وراءه الكثير من الرماد، مما يجعل من السهل تنظيف الشيشة بعدها مباشرة.
قبل معرفة كيفية صنع فحم البرتقال، لابد من معرفة أهم النقاط المحورية في اختيار التعامل مع أي شركة من شركات تصنيع الفحم، فبالطبع هناك بعض الشركات تكون غير نظامية وبذلك فرصة تدهور العمل معها تكون كبيرة، ولذلك يلزم التأكد من حصوله الشركة على ترخيصات العمل البيئي، حتى تكون شركة نظامية كشركة جذور لإنتاج وتصدير الفحم، والتي تستخدم في تصنيعه أخشاب شجرة البرتقال والتي تتمتع بالعديد من المميز وذلك مثل:
يستخدم فحم البرتقال لأغراض متعددة من أهمها إشعال الشيشة، إذ أنه:
يعد فحم البرتقال من أهم أنواع الفحم النباتي التي تهدف إلى المحافظة على البيئة أثناء الاستخدام، وذلك لأنه:
تحتاج الشيشة إلى أنواع معينة من الفحم ذات مواصفات عالية الجودة لكي تظل مشتعلة وتصبح أقل ضرر على صحة الأفراد، ويعتبر فحم البرتقال من أكثر الأنواع المناسبة لمتطلبات المدخنين لكونه:
لأن خشب البرتقال يحتوي في مراحلة الأولية على الأتربة وقطع صغيرة من الخشب أو الشوائب التي لابد من التخلص منها، فلابد من الحصول على فحم البرتقال التي تمت تنقيته جيدًا، ونحن في شركة جذور نحرص على استخدام أفضل طرق الغربلة للحصول على فحم نظيف للغاية، يتمتع بالمواصفات الفنية العالية، ومن هذه الطرق:
على الرغم من أن فحم البرتقال له مميزات عديدة، إلا أن صلابته من العيوب التي قد تكون سبب في عدم تفضيله لمحبي الشيشة، إذ أن انغلاق المسام يولد مقاومة للتفاعل مع النار والاشتعال، مما يعني وقت أكبر من المعتاد لتشغيله.
تعرف شركة جذور لإنتاج وتصدير الفحم بكونها الرائدة في مجال تصدير أنواع الفحم المتعددة، مثل فحم البرتقال وفحم الليمون وفحم الجازورين إلى الخارج وخاصة فحم أشجار الحمضيات، وفيما يلي العوامل التي تتحكم في مواصفات وجودة فحم البرتقال التي تحرص عليها شركتنا:
يعد الفحم من أهم مصادر الطاقة المتجددة التي تستخدم بشكل يومي في الأرجيلة والشيشة وأعمال المشاوي وغيرهم، ومن أجل الحصول على نوع جيد يجب البحث عن فحم الحمضيات، وذلك لأنه:
بالرغم من أن فحم البرتقال من أفضل أنواع الفحم إلا أنه شأنه شأن سائر المنتجات سعره قابل للتغير في كل لحظة، ولكنه عادة لا يرتفع سعره كثيرًا بل دائمًا ما يكون مناسب للجميع.
مما لا شك فيه أن سعر أي متاح يختلف باختلاف الكميات المطلوبة منه، فسعر الكيلو يختلف عن سعر الطن، وهكذا.
هناك العديد من الشركات التي تعمل في هذا المجال فهو مجال خصب للغاية، ولكن هذا لا يمنع أنه هناك بعض النقاط التي تميز شركة عن أخرى، وذلك كشركة جذور والتي لا تتيح فقط إمكانية متابعة العملاء لمراحل تصنيع فحم البرتقال من المصنع نفسه بل كذلك في حالات العملاء الدوليين تخصص لهم الشركة أماكن راقية وسهلة التنقل منها وإليها للإقامة طوال المدة اللازمة لإبرام الاتفاقيات.
كما أننا في شركة جذور نعمل على إنهاء الاوراق الرسمية المتعلقة بالعمل ونقله من مصانعنا وحتى توصيله إلى مخازن ومستودعات العملاء بأمان.
بالإضافة إلى أن بعض الشركات قد تكتفي بإتاحة التواصل مع العملاء فقط من أجل الاستفسار عن منتجاتها من الفحم، ولكننا في شركة جذور لإنتاج وتصدير الفحم نقدم لعملائنا كافة البيانات التي قد يحتاج إليها في مجال الفحم ككل حتى يستطيع فيما بعد التمييز بين الشركات ذات المصداقية العالية في عملها والتي يمكن الاعتماد عليها، وحتى يحذر من بعض الشركات رديئة الإنتاج بل والمنعدمة المصداقية في التعامل، ولا سيما إن كان العميل مبتدأ في مجال الفحم فيتولى خبرائنا نقل خبرتهم العملية له بكل أمانة وصدق.
بعد التعرف على أهمية فحم البرتقال ومدى مناسبته للاستخدامات اليومية في الشيشة والمشويات، تجدر الإشارة إلى أن مواصفات الفحم هي المقياس الوحيد لضمان الحصول على فحم جيد، إذ يجب الابتعاد عن الفحم المصنع والمضاف إليه مواد كيميائية لأنه أكثر ضرر على صحة الأفراد من خلال الرماد المتطاير منه ومخلفات اشتعاله التي تتأثر بها الأطعمة مثل المشويات، لذلك فإن فحم البرتقال هو الاختيار الأنسب للحصول على رائحة مناسبة ووقت أطول للاشتعال، كما يمكن استخدامه في الأغراض الأخرى بأمان مثل المباخر والشيشة.
واتساب:00201005554860
البريد الالكتروني: info@jozor.net